في كرة القدم الحديثة، يمكن للإصابات أن تغير موسم الفريق بشكل جذري. من الغيابات القصيرة بسبب آلام العضلات إلى المشاكل الأكثر خطورة مثل تمزق الأربطة، يؤثر نقص اللاعبين الأساسيين على أداء وتكتيكات أهم الأندية في العالم. يجمع هذا الأحد عشر المثالي بعضًا من أكثر لاعبي كرة القدم موهبة الذين غابوا حاليًا عن الملاعب بسبب إصابات مختلفة. ويترك لاعبون مثل تير شتيجن ودي بروين ومبابي ورودري فراغات يصعب ملئها، بينما تكافح فرقهم للحفاظ على مستواها بدون نجومها.
يعاني من تمزق في الوتر الرضفي. ومن المقرر عودتها في 30 يونيو 2025. وهي أحد الركائزخاصة لقدرته على اللعب بقدميه، لكن إصابته التي استمرت لفترة طويلة تركت ثغرة في المرمى.
إصابة في الفخذ أبعدته عن الملاعب، دون موعد محدد للعودة. أهميته في تشيلسي لا جدال فيها، سواء دفاعيًا أو هجوميًا نظرًا لقدرته على التمركز وتقديم التمريرات الحاسمة.
إصابة في الفخذ أبعدته عن الملاعب. ومن المتوقع أن يعود في 1 نوفمبر 2024. يلعب أراوجو دورًا أساسيًا في خط الدفاع، وهو معروف بلياقته البدنية القوية وقدرته على التوقع.
ويعاني المدافع من تمزق في الرباط الصليبي. ومن المقرر عودته في 1 نوفمبر 2024. غياب ألابا القيادي في، حساس لكل من خبرته وتعدد استخداماته.
ويعاني شو من إصابة في ربلة الساق ستبعده عن الملاعب حتى 28 سبتمبر 2024. ويترك غيابه عن مركز الجناح الأيسر فراغاً كبيراً في صفوف فريق «الشياطين الحمر».
ويعاني من تمزق في الرباط الصليبي سيبعده عن الملاعب حتى الموسم المقبل. رودري ضروري لتوازنسواء في استعادة الكرة أو في خلق اللعبة.
ويتعافى البلجيكي من إصابة عضلية، ومن المتوقع عودته خلال الأسابيع المقبلة. رؤيته للعبة وقدرته على كسر الخطوط تجعله لا يمكن استبداله في خط وسط السيتي.
النرويجي يعاني من التواء في مفصل الكاحل. لم يتم تحديد تاريخ العودة الدقيق. أوديجارد هو العقل المدبر لآرسنال، وغيابه يؤثر بشكل مباشر على إبداع الفريق.
بعد إصابته بسبب مشكلة عضلية، يأمل داني أولمو في العودة في 16 أكتوبر 2024. وكان إبداعه في وسط الملعب أساسيًا لبرشلونة في مخططاتهم الهجومية.
ويعاني مبابي من إصابة عضلية، ومن المتوقع أن يعود خلال 3 أسابيع. لا يمكن الاستغناء عن قدرته الانفجارية وقدرته على التهديف في هجوم مدريد.
بسبب إصابة في الكاحل، ليس لدى الجناح الشاب تاريخ واضح لعودته. تعتبر قدرته على التفوق وصناعة الفرص أمرًا أساسيًا في هجوم أتلتيك، وغيابه يمثل ضربة قاسية للفريق.