هوغو سانشيزإنه أفضل لاعب كرة قدم مكسيكي على الإطلاق، فريق الشبابلقد صنع واحدة من أفضل مسيرة كرة القدم في أوروبا في تاريخ أي لاعب من الأزتك. وقد تم التقليل من قيمتها كمحلل واستراتيجي إلى حد ما بعد سنواته الأخيرة على شاشة التلفزيون حيث كان جزءًا من أعضاء اللجنة فيإسبن.
ولا تنسوا متابعتنا أيضاً على حسابنا في الانستغرام،90min_en، وحسابنا على تويتر،@90مينسبانول!
ومع ذلك، فهو قادر على تحمل أو عدم اغتنام الفرص التي تتاح له للإخراج، فقد مر أكثر من ثماني سنوات لم يكن فيها على مقاعد البدلاء في فريق كرة قدم، ومع ذلك، فقد حصل على بعض البطولات كقائد دفة. إنهم يمنحونه السلطة ليكون جزءًا من كرة القدم المكسيكية ويظل في الوقت الحالي مرشحًا لتولي منصب المدرب.
بعد ثلاث سنوات من اعتزاله كرة القدم عام 1997 مع الفريقسيلايا، هو 'مفتول العضلات"لقد أتيحت له الفرصة الأولى لقيادة مجموعة وكانت في أعلى مؤسسة تعليمية مع نادي أحبائه في بداية الألفية.
ظهر لأول مرة في 26 مارس 2000 خلال اليوم 11 من بطولة فيرانو 2000، بفوزه 3-0 على، وهي مباراة أقيمت على ملعب سيوداد يونيفرسيتاريا الأولمبي، في تلك البطولة، رفع الفريق وقادهم إلى الدور نصف النهائي، ومع ذلك، تم طرده في الموسم التالي بسبب خلافات مع مجلس الإدارة.
بعد مرور عام، عاد إلى مجموعة بيدريجال في شتاء 2001، وقادهم إلى جولتين متتاليتين في نصف النهائي في صيف 2002 وApertura 2002، وفي كلتا الحالتين احتلوا المركز الثالث في الجدول العام.
لكن العام الذي سيكون عام مجده الأبدي كمدرب كان في عام 2004، في ذلك العام كان بطلاً مرتين، وأصبح بطلاً مرتين مع فريق القطط في كلاوسورا وأبيرتورا، متغلبًا علىذعلى التوالي في النهائيات.
وفي نفس العام أصبح بطلاً لأبطال كرة القدم المكسيكية بفوزه6-1 (عالمياً 7-3) في مكسيكو سيتي. ثم سافر الفريق إلى مدريد، إسبانيا كجزء من فترة ما قبل الموسم وفاز بكأس سانتياغو برنابيو، بفوزه 1-0 بهدف منإسرائيل كاستروآل. وأنهى مرحلته الثانية عام 2005 مع فريق الجامعة.
مروره عبر أشعةلقد كان الأمر عابراً، حيث تولى قيادة النادي في بداية عام 2006 ولم يتمكن من إدارة سوى سبع مباريات، فاز في اثنتين فقط وتعادل في أربع وخسر واحدة.
في نفس عام 2006، بعد المرور عبر أغواسكاليينتسالاتحاد المكسيكي لكرة القدمعينه مديرا فنيا للمنتخب حيث بقي بين عامي 2006 و2008، أدار 26 مباراة، فاز في 13 وتعادل في تسع وخسر أربعا. حصل على المركز الثالث في كوبا أمريكا 2007، لكن رحيله سيحدث بعد الفشل في التأهل لدورة الألعاب الأولمبية في بكين 2008.
حتى الآن كانت تجربته الأولى والوحيدة في الإخراج في أوروبا عندما تولى زمام الأمورالميرياوفي عام 2009، قاد 17 مباراة، فاز في ستة وتعادل في أربع وخسر سبعاً، لكنه أقيل في نهاية العام بسبب نتائجه السيئة.
آخر مرة تولى فيها منصب المدير الفني كانت في عام 2012 مع الفريقوقاد الفريق في 23 مباراة فقط، محققًا تسعة انتصارات وسبعة تعادلات وسبع هزائم.